الصفحة الرئيسية  متفرّقات

متفرّقات حقيقة "فتاة التفجيرات" التي ظهرت في أكبر الحوادث الإرهابية

نشر في  17 نوفمبر 2015  (18:47)

تداول نشطاء على موقع التواصل الاجتماعي صوراً، لفتاة تبكي قيل أنها واحدة  في أكبر العمليات الإرهابية حول العالم بداية من تفجيرات “بوسطن – كولورادو،  ساندي هوك، باريس”.
 
وبالكشف تبين أن المرأة التي ظهرت في مذبحة أورورا 2012 هيAmanda Medek، كانت تنتظر أختها خارج  الجامعة في كولورادو..
 
 أما حادثة إطلاق نار مدرسة ساندي هوك 2012، فالصورة للمرأة التي تظهر في صورة حادثة “ساندي هوك ” تعود ل Carlee Soto، التي علمت أن شقيقتها فيكي سوتو قد توفيت في الحادث  .
 
أما تفجيرا ماراثون بوسطن 2013، فالمرأة في الصورة التي انتشرت عبر الويب  تعود لـ”إيما ماكدونالد” وتم تصويرها هي و اثنين من أصدقائها في وقفة احتجاجية لضحايا بوسطن.
 
 وفي تفجيرات باريس 2015، انتشرت صورة لفتاة تشبه لحد كبير الفتيات اللواتي تم عرض صورهن سابقا خاصة وأنها تتقاسم معهن نفس تصفيفة الشعر وكذلك طريقة البكاء، غير انه لم يتم التوصل إلى معلومات تخصها .
 
وبالبحث تبين أن مجرد مصادفة، إذا أن لكل امرأة في الحوادث الأربعة هوية خاصة بها، غير أن التشابه الكبير في تعابير الوجه جعلت الكثيرين يعتقدون أنها تمثل نفس الشخص .
 
وكالات